وفي ابن خالويه ١٤٠: «قال أبو حاتم: لا يجوز قصره، لأنه مصدر فاديته، وهذا ليس بشيء فقد حكى الفراء فيه أربع لغات».
البحر ٧٥:٨.
٢٠. وَأَنْعَامٌ لا يَذْكُرُونَ اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهَا افْتِرَاءً عَلَيْهِ {١٣٨:٦}
= ٢.
٢١. وَتَكُونَ لَكُمَا الْكِبْرِيَاءُ فِي الأَرْضِ {٧٨:١٠}
= ٢.
٢٢. قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِلِقَاءِ اللَّهِ {٣١:٦}
= ١٧. لقاءنا = ٤، لقائه = ٣.
٢٣. وَإِذَا صُرِفَتْ أَبْصَارُهُمْ تِلْقَاءَ أَصْحَابِ النَّارِ {٤٧:٧}
= ٣.
٢٤. فَلا تُمَارِ فِيهِمْ إِلا مِرَاءً ظَاهِرًا {٢٢:١٨}
مصدر ماريته مراء ومماراة. ابن ولاد ١٠١.
٢٥. وَمَا كَانَ صَلاتُهُمْ عِنْدَ الْبَيْتِ إِلا مُكَاءً وَتَصْدِيَةً {٣٥:٨}
المكاء الصفير. ابن ولاد ١٠٧.
٢٦. يَنْعِقُ بِمَا لا يَسْمَعُ إِلا دُعَاءً وَنِدَاءً {١٧١:٢}
= ٢.
٢٧. إِنَّا أَنْشَأْنَاهُنَّ إِنْشَاءً {٣٥:٥٦}
٢٨. وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ نَعْمَاءَ بَعْدَ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ {١٠:١١}
٢٩. إِنَّ نَاشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْئًا {٦:٧٣}
قرأ ابن عامر (وطاء) بواو مكسورة وألف ممدودة، بوزن قتال مصدر واطأ وابن محيصن بفتح الواو والمد.
الإتحاف ٤٢٦، النشر ٣٩٢:٢، غيث النفع ٢٦٨.
الشاطبية ٢٩١، البحر ٣٦٣:٨، ابن خالويه ١٦٤.