تعالى: {وكنا لحكمهم شاهدين} ٧٨:٢١} فَاذْهَبَا بِآيَاتِنَا إِنَّا مَعَكُمْ مُسْتَمِعُونَ} ١٥:٢٦.
٩ - جاء الجمع في موضع المثنى في قوله تعالى {وأطراف النهار} ١٣٠:٢١} طرفي النهار} ١١٤:١١.
١٠ - قد يعود ضمير الجمع على المثنى، وقد يخاطب الواحد بخطاب المثنى {القيا في جهنم} ٢٤:٥٠} على احتمال.
١١ - ما في الجسد منه عضو واحد إذا ضم إلى مثله جاز الجمع {فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا} ٤:٦٦. وما في الجسد منه عضوان إذا ضم إلى مثله وجبت التثنية، دفعا للبس، وقوله تعالى {فاقطعوا أيديهما} ٣٢:٥} لما علم أن القطع محله اليمين بالدليل الشرعي وليس في الجسد إلا يمين واحدة جرى مجرى آحاد الجسد. أمالي الشجري ١١:١ - ١٣.
١٢ - رِحْلَةَ الشِّتَاءِ وَالصَّيْفِ: أفرد لأمن اللبس، ومثل هذا عند سيبويه محله الضرورة الشعرية.
١٣ - يغلب المذكر على المؤنث. أبواه، أبويه. الوالدان والديك، والديه .. طائعين، دائبين، الغابرين، القانتين، ساجدين غلب العاقل على غيره غلب المشرق على المغرب {بعد المشرقين} ٣٨:٤٣.
١٤ - غلب ضمير المخاطب على ضمير الغيبة {لأملأن جهنم منكم} ١٨:٧} فإن جهنم جزاؤكم} ٦٣:١٧} يذروكم} ١١:٤٢} أرسلتم به} ٩:١٤، ٣٤:٣٤، ١٤:٤١، ٢٤:٤٣.
التثنية فَعْل، فعلة
١ - وَمَا يَسْتَوِي الْبَحْرَانِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ {١٢:٣٥}
(ب) لا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ {٦٠:٦٨}
٢ - لَقَدْ كَانَ لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ آيَةٌ جَنَّتَانِ {١٥:٣٤}
(ب) جَعَلْنَا لأَحَدِهِمَا جَنَّتَيْنِ مِنْ أَعْنَابٍ {٣٢:١٨}
(جـ) وَبَدَّلْنَاهُمْ بِجَنَّتَيْهِمْ جَنَّتَيْنِ {١٦:٣٤}