وفي البحر ٨: ٤٤٢: «(عليون) جمع واحده على مشتق من العلو، وهو المبالغة، قاله يونس وابن جني، قال أبو الفتح: وسبيله أن يقال عليه؛ كما قالوا للغرفة عليه، فلما حذفت التاء عوضوا منها الجمع بالواو والنون، وقيل: هو وصف للملائكة، ولذلك جمع بالواو والنون، وقال الفراء: هو اسم موضوع الجمع ولا واحد له من لفظه كعشرين وثلاثين، والعرب إذا جمعت جمعًا، ولم يكن له بناء من واحده، ولا تثنية قالوا في المذكر والمؤنث بالواو والنون، وقال الزجاج: أعرب هذا الجمع كإعراب الجمع، هذه فتشرون، ورأيت قنسرين. عليون: الملائكة أو المواضع العلية، أو علم لديوان الخير». معاني القرآن ٣: ٢٤٧.
٩ - إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين ٨: ٦٥.
ب- وحمله وفصاله ثلاثون شهرا ٤٦: ١٥.
ج- وواعدنا موسى ثلاثين ليلة ٧: ١٤٢.
د- وإذ واعدنا موسى أربعين ليلة ٢: ٥١ = ٤.
هـ- فلبث فيهم ألف سنة إلا خمسين عاما ٢٩: ١٤.
و- كان مقداره خمسين ... ٧٠: ٤.
ز- فمن لم يستطع فإطعام ستين مسكينا ٥٨: ٤.
ح- في سلسلة ذرعها سبعون ذراعا ... ٦٩: ٣٢.
ط- واختار موسى قومه سبعين رجلا ٧: ١٥٥.
ي- فاجلدوهم ثمانين جلدة ... ٢٤: ٤.
ك- إن هذا أخي له تسع وتسعون نعجة ٣٨: ٢٣.