قرأ أبو السمال بفتح الخاء والطاء. البحر ١: ٤٧٩، ابن خالويه ١١.
وعن الحسن: فتح الخاء مع سكون الطاء. الإتحاف ٣٢٣، ابن خالويه ١١.
المضاعف اللام
١ - وبشر الذين آمنوا وعملوا الصالحات أن لهم جنات ٢: ٢٥.
٢ - وبنات عماتك ... ٣٣: ٥٠.
ب- وأخواتكم وعماتكم ... ٤: ٢٣.
ج- أو بيوت أخواتكم ... أو بيوت عماتكم ٢٤: ٦١.
٣ - والذين لم يبلغوا الحلم منكم ثلاث مرات ٢٤: ٥٨.
المضاعف اللام لا تحرك عينه بالفتحة.
المعتل العين
١ - فاستبقوا الخيرات ٢: ١٤٨ = ١٠.
٢ - والذين آمنوا وعملوا الصالحات في روضات الجنات ٤٢: ٢٢.
٣ - أو الطفل الذين لم يظهروا على عورات النساء ٢٤: ٣١.
ب- ثلاث عورات لكم ... ٢٤: ٥٨.
في ابن خالويه ١٠٣: «ابن أبي إسحاق (عورات) قال ابن خالويه: سمعت ابن الأنباري يقول: قرأ به الأعمش، وسمعت ابن مجاهد يقول: هو لحن، فإن جعله لحنًا وخطأ من قبيل الرواية، وإلا فله مذهب في العربية: بنو تميم تقول: جوزات، وعورات، وسائر العرب بالإسكان، وهو الاختيار، لئلا تنقل الواو ألفًا، لتحركها وانفتاح ما قبلها».
وفي البحر ٦: ٤٤٩: «قرأ الجمهور (عورات) بسكون الواو، وهي لغة أكثر العرب، لا يحركون الواو والياء في هذا الجمع. وروى عن ابن عباس تحريك واو عورات بالفتح، والمشهور في كتب النحو أن تحريك الواو والياء في مثل هذا الجمع هو لغة هذيل بن مدركة».