في المفردات: «العرب ولد إسماعيل، والأعراب جمعه في الأصل، وصار ذلك اسمًا لسكان البادية وقيل في جمع الأعراب: أعاريب».
وفي القاموس: «الأعراب منهم سكان البادية لا واحد له، ويجمع على أعاريب».
وفي سيبويه ٢: ٨٩: «وتقول في الأعراب: أعرابي؛ لأنه ليس له واحد على هذا المعنى، ألا ترى أنك تقول: العرب، فلا تكون على هذا المعنى، فهذا مما يقويه».
٦٤ - وعلى الأعراف رجال يعرفون كيلا بسيماهم ٧: ٤٦.
ب- ونادى أصحاب الأعراف رجالا يعرفونهم ٧: ٤٨.
في المفردات: «وقوله: {وعلى الأعراف رجال} فإنه سور بين الجنة والنار».
وفي الكشاف ٢: ١٠٦ - ١٠٧: «على أعراف الحجاب، وهو السور المضروب بين الجنة والنار وهي أعاليه، جمع عرف، استعير من عرف الفرس وعرف الديك». البحر ٤: ٣٠١.
وفي البحر ٤: ٣٠١: «الأعراف: تل بين الجنة والنار، وقيل: حجاب بين الجنة والنار».
٦٥ - أفئن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ٣: ١٤٤.
= ٣. أعقابنا.
في المفردات: «العقب: مؤخر الرجل، وقيل عقب، وجمعه أعقاب، واستعير العقب للولد وولد الولد ... ورجع على عقبه: إذا انثنى راجعًا وانقلب على عقبيه، نحو: رجع على حافرته».
٦٦ - أو بيوت أعمامكم ... ٢٤: ٦١.
في المفردات: «العم: أخو الأب، والعمة أخته».
وفي القاموس: «الجمع أعمام وعمومة، وأعم، جمع الجمع أعممون».