٩٠ - وسقوا ماء حميما فقطع أمعاءهم ٤٧: ١٥.
في البحر ٨: ٧١: «المعي، مقصور، وألفه منقلبة عن ياء يدل عليه تثنيته معيان. والمعي: ما في البطن من الحوايا».
وفي القاموس: «المعي بالفتح، وكإلى من أعفاج البطن، وقد يؤنث، والجمع أمعاء».
المفرد لم يقع في القرآن.
وفي سيبويه ٢: ١٧٩: «وما كان على ثلاثة أحرف، وكان فعلا فهو بمنزلة (الفعل) وهو أقل، وذلك قولك؛ قمع وأقماع، ومعي وأمعاء وعنب وأعناب».
٩١ - ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله أموات بل أحياء ٢: ١٥٤.
= ٣.
في سيبويه ٢: ٢١٠: «وأما (فيعل) فبمنزلة (فعال)، نحو قيم وسيد وبيع، إلا أنهم قالوا: ميت وأموات، شبهوا (فيعلاً) بفاعل حين قالوا: شاهد وأشهاد. ومثل ذلك قيل وأقيال، وكيس وأكياس، فلو لم يكن (فيعلا) لما جمعوه بالواو والنون فقالوا: كيسون وقيلون ولينون وميتون، لأن ما كان من (فعل) فالتكسير فيه أكثر وما كان من (فيعلا) فالواو والنون فيه أكثر» ..
وفي شرح الشافية ٢: ١٧٧: «وأصل (فيعل) أن يجمع جمع السلامة. إذا خفف بحذف العين. ويجمع المذكر والمؤنث منه على أفعال كأموات في جمع ميت وميتة».
المشدد والمخفف في القرآن.
٩٢ - ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال ٢: ١٥٥.
= ١١، أموالاً = ٣. أموالكم = ١٤. أموالهم = ٣١، أموالنا = ٢.
في المفردات: «والمال سمي بذلك لكونه مائلاً أبدًا وزائلاً أبدًا، ولذلك سمي عرضًا، وعلى هذا دل قول من قال: المال قحبة تكون يومًا في بيت عطار، ويومًا