في سيبويه ٢: ٢٠٧: «وأما ما كان (فعيلاً)، فإنه يكسر على فعلاء ... وقد يكسرون المضاعف على (أفعلة) نحو (أشحة)».
شرح الشافية ٢: ١٣٧.
في المفردات: «الجنين: الولد ما دام في بطن أمه، وجمعه أجنة قال: {وإذ أنتم أجنة} ٥٣: ٣٢. وذلك فعيل في معنى مفعول».
لم يذكر المفرد في القرآن.
١٤ - ولقد نصركم الله ببدر وأنتم أذلة ٣: ١٢٣.
لم يذكر المفرد في القرآن.
١٥ - أشحة عليكم ... ٣٣: ١٩.
ب- أشحة على الخير ... ٣٣: ١٩.
في البحر ٧: ٢٢٠: «أشحة: جمع شحيح، وهو البخيل، وهو جمع لا ينقاس، وقياسه في الصفة المضعفة العين واللام (أفعلاء) نحو خليل وأخلاء، فالقياس أشحاء، وهو مسموع أيضًا». وانظر النهر ٢١٥.
لم يذكر المفرد في القرآن.
١٦ - أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين ... ٥: ٥٤.
ب- وجعلوا أعزة أهلها أذلة ... ٢٧: ٣٤.
المفرد في القرآن.
فاعل
١٧ - فسالت أودية بقدرها ... ١٣: ١٧.
ب- فلما رأوه عارضا مستقبل أوديتهم قالوا ٤٦: ٢٤.
في شرح الشافية ٢: ١٥٤: «وقد كسروا (فاعل) الاسم على (أفعلة) كواد وأودية، كأنهم استثقلوا الواوين في أول الكلمة لو جمعوه على (فواعل) وانضمام الواو وانكسارها لو جمعوه على (فعلان)».