في المفردات: «سميت البدنة بذلك لسمنها، يقال: بدن: إذا سمن، وقوله تعالى: {والبدن جعلناها لكم من شعائر الله} هو جمع البدنة التي تهدي».
وفي الكشاف ٣: ١٥٧: «البدن: جمع بدنة سميت لعظم بدنها، وهي الإبل خاصة».
وفي شرح الشافية ٢: ١٠٧: «وجاء على فعل كبدن».
لم يقع المفرد في القرآن.
وفي البحر ٦: ٣٦٩: «وقرأ الحسن وابن أبي إسحاق (والبدن) بضم الباء والدال، وهي الأصل».
١٧ - فطفق مسحا بالسوق والأعناق ٣٨: ٣٣.
ب- فاستوى على سوقه ... ٤٨: ٢٩.
في المفردات: «وقوله (فاستوى على سوقه) قيل: هو جمع ساق، نحو لابة ولوب، وقارة وقور».
وفي سيبويه ٢: ١٨٧: «فإذا أردت بناء أكثر العدد قلت في الدار: دور، وفي الساق: سوق بنوهما على (فعل) فرارًا من فعول، كأنهم أرادوا أن يكسروهما على (فعول) كما كسروها عل (أفعل) وقد قال بعضهم سؤوق فتهمز».
وفي شرح الشافية ٢: ٩٤: «وقد جاء في الأجوف (فعل) أيضًا كالدور والنيب والسوق».
١٨ - والفلك التي تجري في البحر ... ٢: ١٦٤.
= ٤.
في سيبويه ٢: ١٨١: «وقد كسر حرف منه على (فعل) كما كسروا عليه (فعل) وذلك قولك للواحد: هو الفلك، فتذكر، وللجميع: هي الفلك قال الله عز وجل: {في الفلك المشحون} ٣٦: ٤١. فلما جمع قال (والفلك التي تجري في البحر)، كقولك: أس وأسد وهذا قول الخليل». الشافية ٢: ٩٤.
١٩ - وكانوا قوما بورا ... ٢٥: ١٨.