وصنع، كما قالوا جماد وجمد، وكما قالوا: صبور وصبر ومثله من بناء الياء والواو التي الواو عينها نوار ونور وجواد وجود وعوان وعون، وتقول: رجل جبان وقوم جبناء، شبهوه بفعيل لأنه مثله في الصفة والزنة والزيادة».
وفي شرح الشافية ٢: ١٣٥: «وجاء على (فعال) قليلا كجواد للفرس وجياد».
وفي العكبري ٢: ١٠٩: «الجياد: جمع جواد، وقيل: جيد».
وفي المفردات: «يقال: رجل جواد وفرس جواد: يجود بمدخر عدوه، والجمع الجياد».
فما أوجفتم عليه من خيل ولا ركاب ٥٩: ٦.
في القاموس: «والركاب ككتاب: الإبل، واحدتها راحلة».
فِعالة الجمع
١ - فاتقوا النار التي وقودها الناس والحجارة ٢: ٢٤.
= ١٠.
في سيبويه ٢: ١٧٧: «وقد يلحقون (الفعال) الهاء ... وذلك قولهم: في جمل: جمالة وحجر وحجارة، وذكر ذكارة، وذلك قليل».
وقال في ص ٩٠: «وقالوا: الحجار، فجاءوا به على الأكثر والأقبس، وهو في الكلام قليل».
وفي شرح الشافية ٢: ٩٦: «وقد تزاد التاء كالحجارة والذكارة والذكورة لتأكيد الجمعية».
وفي ص ١٩٠: «نحو حجارة وعمومة».
٢ - إنها ترمي بشرر كالقصر كأنه جمالة صفر ٧٧: ٣٣.
في المفردات: «وقوله: (جمالات صفر) جمع جمالة، والجمالة جمع جمل».