في ابن خالويه ٥٠: «(ومن ربط) الحسن ومن ربط أبو حيوة».
وفي البحر ٤: ٥١٢: «وقرأ الحسن وأبو حيوة وعمرو بن دينار: (ومن ربط) بضم الراء والباء وعن أبي حيوة والحسن أيضًا (ربط) بضم الراء وسكون الباء، وذلك نحو كتاب وكتب وكتب، قال ابن عطية، وفي جمعه وهو مصدر غير مختلف نظر. ولا يتعين كونه مصدرًا ألا ترى إلى قول أبي زيد: إنه من الخيل الخمس فما فوقها».
٧ - آيتك ألا تكلم الناس ثلاثة أيام إلا رمزا ٣: ٤١.
قرأ علقمة بن قيس، ويحيى بن وثاب (رمزا) خرج على أنه جمع رموز كرسول ورسل وعلى أنه مصدر جاء على (فعل) ثم ثقل.
البحر ٢: ٤٥٣، العكبري ١: ٧٥.
وفي المحتسب ١: ١٦١ - ١٦٢: «قال أبو الفتح: ينبغي أن يكون هذا على قول من جعل واحدتها رمزة. كما جاء عنهم ظلمة، وظلمة، وجمعة وجمعة، ويجوز أن يكون جمع رمزة على رمز، ثم أتبع الضم المضم، كما حكى أبو الحسن عن يونس أنه قال: ما سمع في شيء فعل إلا سمع فيه (فعل)».
٨ - آتوني زبر الحديد ... ١٨: ٩٦.
قرأ الجمهور (زبر) بفتح الباء، والحسن بضمها. الحبر ٦: ١٦٤.
٩ - لجعلنا لمن يكفر بالرحمن لبيوتهم سقفا من فضة ٤٣: ٣٣.
وفي البحر ٥: ١٥: «قرأ الجمهور (سقفا) بضمتين، وأبو رجاء بضم فسكون، وهما جمع سقف لغة تميم كرهن ورهن».
١٠ - شهد الله أنه لا إله إلا هو ٣: ١٨.
روى عن أبي المهلب (شهد) جمع شهيد، كنذير ونذر.
البحر ٢: ٤٠٣.
١١ - وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا خافوا عليهم ٤: ٩.