في الكشاف ٤: ٦٢: «اليفطين: كل ما يندح على وجه الأرض ولا يقوم على ساق كشجر البطيخ والقثاء والحنظل، وقيل: هو الدباء».
٨٥ - وقالت اليهود ليست النصارى على شيء ٢: ١١٣.
= ٨.
في المفردات: «قال بعضهم: يهود في الأصل من قولهم: هدنا إليك، وكان اسم مدح، ثم صار بعد نسخ شريعتهم لازمًا لهم وإن لم يكن فيه اسم مدح».
قراءات اسم الجمع واسم الجنس الجمعي
١ - إلا دابة الأرض تأكل منسأته ... ٣٤: ١٤.
(الأرض) بفتح الراء؛ جمع أرضه. ابن خالويه ١٢١.
٢ - بل ظننتم أن لن ينقلب الرسول والمؤمنون إلى أهليهم ٤٨: ١٢.
قرأ عبد الله (أهلهم) بغير ياء. البحر ٨: ٩٣.
٣ - إنا برآء منكم ... ٦٠: ٤.
في ابن خالويه ١٥٥: «(براء) بكسر الباء عيسى بن عمر (براء) بضم الباء عيسى أيضًا».
وفي البحر ٨: ٢٥٤: «أبو جعفر (براء) بضم الباء كتؤام وظؤار، وهو اسم جمع، الواحد برئ، وتوأم وظئر، ورويت عن عيسى. قال أبو حاتم: زعموا أن عيسى الهمداني رووا عنه (براء) على (فعال) كالذي في قوله تعالى {إنني براء مما تعبدون} ٤٣: ٢٦ في الزخرف، وهو مصدر يوصف المفرد والجمع. وقال الزمخشري وبراء، على إبدال الضم من الكسر كرخال ودياب. فالضمة في ذلك ليست بدلاً من الكسرة، بل هي ضمة أصلية، وهو قريب من أوزان أسماء الجموع، وليس جمع تكسير، فتكون الضمة بدلاً من الكسرة».
الكشاف ٤: ٥١٤، المحتسب ٢: ٣١٩.
٤ - إن البقر تشابه علينا ... ٢: ٧٠.