في المحتسب ٢: ٣٣١ - ٣٣٢: «قرأ (أحِىَ) في وزن فُعِل، جؤية بن عائذ».
قال أبو الفتح: يقال: أوحيت إليه، ووحيت إليه قال العجاج:
وحي لها القرار فاستقرت
وأصله وُحِى، فلما انضمت الواو ضما لازما همزت، على قوله تعالى: {وإذا الرسل أقتت} ٧٧: ١١.
البح ر ٨: ٣٤٦
همز الواو الساكنة بعد ضم
١ - حسبته لجة وكشفت عن ساقيها ٢٧: ٤٤.
ب- فطفق مسحا بالسوق والأعناق ٣٨: ٣٣.
ج- فاستغلظ فاستوى على سوقه ... ٤٨: ٢٩.
في النشر ٢: ٣٣٨: «واختلفوا في (ساقيها) وفي (بالسوق) في (ص) و (في على سوقه) بالفتح:
فروى قنبل همز الألف والواو فيهن، فقيل: إن ذلك على لغة من همز الألف والواو، وهي لغة أبي حية النميري».
وقال أبو حيان: بل همزها لغة فيها.
وقرأ الباقون الأحرف الثلاثة من غير همز.
الإتحاف ٣٧٢، النشر ٢: ٣٦١، غيث النفع ٢١٨.
في البحر ٧: ٧٩ - ٨٠: «وقرأ ابن كثير بالهمز في (ساقيها).
قال أبو علي: وهي ضعيفة، وأما همز (السوق) و (على سوقه) فلغة مشهورة في همز الواو التي قبلها ضمة، حكى أبو علي أن أبا حية النميري كان يهمز كل واو قبلها ضمة».
وفي البحر ٧: ٢٩٧: «(بالسوق) ابن كثير بالهمز.
قال أبو علي: وهي ضعيفة، لكن وجهها في القياس أن الضمة لما كانت تليها