بالساكن، لأنه حاجز غير حصين، كما فعلوا ذلك في صبية وقنية ودنيا من قولهم: هو ابن عمي دنيا، والأصل في هذا التصحيح».
تخفيف ميت ونحوه
١ - أو من كان ميتا فأحييناه ... ٦: ١٢٢.
ب- إنما حرم عليكم الميتة ... ٢: ١٧٣.
ج- ويخرج الحي من الميت ... ٣: ٢٧.
في النشر ٢: ٢٢٤، ٢٢٥: «واختلفوا في (الميتة) هنا البقرة والمائدة والنحل ويس و (ميتة) في موضعي الأنعام و (ميتا) في الأنعام والفرقان والزخرف والحجرات وقاف.
فقرأ أبو جعفر بتشديد الياء في جميع ذلك، وافقه نافع في يس {الأرض الميتة} ٣٦: ٣٣، وفي الأنعام {من كان ميتا} ٦: ١٢٢، وفي الحجرات {لحم أخيه ميتا} ٤٩: ١٢، والباقون بالتخفيف.
واتفقوا على تشديد ما لم يمت، نحو {وما هو بميت} ١٤: ١٧، {وإنك ميت وإنهم ميتون} ٣٩: ٣٠، لأنه لم يتحقق صفة الموت فيه بعد».
الإتحاف ١٥٢، غيث النفع ٤٧، البحر ١: ١٨٦.
٢ - وتخرج الحي من الميت وتخرج الميت من الحي ٣: ٧٢.
في الإتحاف ١٧٢: «وقرأ (الميت) في الموضعين هنا آل عمران، وحيث جاء، وهو سبعة بتشديد الياء المكسورة نافع وحفص وحمزة والكسائي وأبو جعفر ويعقوب وخلف والباقون بالتخفيف».
غيث النفع، الشاطبية ١٧٢، النشر ٢: ٢٣٩، البحر ٢: ٤٢١.
٣ - يخرج الحي من الميت ومخرج الميت من الحي ٦: ٩٥.
في الإتحاف ٢١٣: «قرأ (الميت) بتشديد الياء المكسورة نافع وحفص