Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Dirosaat li Uslubil Quranil Karim- Detail Buku
Halaman Ke : 4675
Jumlah yang dimuat : 6999

ضمير الجمع يراد به الواحد للتعظيم

١ - فإن لم يستجيبوا لكم فاعلموا أنما أنزل بعلم الله ١١: ١٤

فإن قلت: ما وجه جمع الخطاب بعد إفراده، وهو قوله {لكم فاعلموا} بعد قوله: {قل}؟

قلت: معناه: فإن لم يستجيبوا لك وللمؤمنين، وقال في موضع آخر: {فإن لم يستجيبوا لك فاعلم}.

ويجوز أن يكون الجمع لتعظيم رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم؛ كقوله: وإن شئت حرمت النساء سواكم

ووجه آخر: أن يكون الخطاب للمشركين. الكشاف ٢: ٣٨٣، البحر ٥: ٢٠٨ - ٢٠٩ أخذ كلام الزمخشري.

٢ - أنا أنبئكم بتأويله ... ١٢: ٤٥

{أنبئكم} الملك وجماعة السحرة والكهنة، أو الملك وحده، وخاطبه على لفظ الجمع على سبيل التعظيم. الجمل ٢: ٤٥١.

٣ - قال رب ارجعون ... ٢٣: ٩٩

جعل الفعل كأنه للجميع، وإنما دعا ربه، فهذا مما جرى على ما وصف الله به نفسه من قوله: {وقد خلقناك من قبل} في غير مكان من القرآن، فجرى هاذ على ذلك. معاني القرآن للفراء ٢: ٢٤١ - ٢٤٢.

خاطب الله بلفظ الجمع للتعظيم؛ كقوله:

وإن شئت حرمت النساء سواكم

وقوله:

ألا فارحموني يا إله محمد ... فإن لم أكن أهلاً فأنت له أهل

الكشاف ٣: ٢٠٢، العكبري ٢: ٧٩ - ٨٠، البحر ٦: ٤٢١.

٣ - ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس ٢: ١٩٩

قيل إبراهيم وحده وقيل آدم وحده، والعرب تخاطب الرجل العظيم الذي له اتباع


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?