لهو
١ - ولئن صبرتم لهو خير للصابرين ١٦: ١٢٦
بضم الهاء وسكون، قرائتان سبعيتان. الجمل ٢: ٥٩٩.
٢ - إن هذا لهو القصص الحق ٣: ٦٢
قرأ قالون والبصري وعلي بإسكان الهاء. والباقون بالضم غيث النفع: ٦٤.
ثم هو
١ - ثم هو يوم القيامة من المحضرين ٢٨: ٦١
قرأ بسكون الهاء قالون والكسائي وأبو جعفر بخلفه الإتحاف: ٢٤٣، غيث النفع: ١٩٦.
وفي الكشاف ٣: ٤٢٥: «وقرئ: (ثم هو) بسكون الهاء؛ كما قيل: عضد في عضد؛ تشيبها للمنفصل بالمتصل، وسكون الهاء في هو، وهو، ولهو أحسن، لأن الحرف الواحد لا ينطق به وحده، فهو كالمتصل». وانظر شرح الرضي للشافية ١: ٤٥.
أن يمل هو
أو لا يستطيع أن يمل هو ... ٢: ٢٨٢
قرأ بإسكان الهاء قالون وأبو جعفر بخلاف عنهما الإتحاف: ١٦٦، النشر ٢: ٢٢٦، ٢٠٩، غيث النفع: ٥٧.
وفي شرح الرضي للشافية ١: ٤٥: «ونحو: (أن يمل هو) على ما قرئ في الشواذ أبعد، لأن (يمل) كلمة مستقلة». هي قرأة سبعية كما تقدم.
وفي البحر ٢: ٣٤٥: «وقرئ شاذًا بإسكان هاء (هو) وإن كان قد سبقها ما ينفصل؛ إجراء للمنفصل مجرى المتصل بالواو والفاء واللام؛ نحو: