٢٠ - ما زالت، لا يزال، لا يزالون، هذا ما جاء في القرآن.
٢١ - لا أبرح: خبرها محذوف لن أبرح تامة.
٢٢ - تالله تفتأ تذكر يسوف، ليس غيرها من فتئ في القرآن.
٢٣ - جاءت ما دام ناقصة وتامة في القرآن.
٢٤ - جاءت أصبح ناقصة في جميع مواقعها إلا في قوله تعالى: {فسبحان الله حين تمسون وحين تصبحون}
٢٥ - جاءت أمسى تامة في قوله تعالى: {حين تمسون} وليس في القرآن غيرها.
٢٦ - بات: جاءت تامة في آية واحدة: {والذين يبيتون لربهم سجدا وقياما}.
٢٧ - صار: جاءت تامة في آية واحدة: {ألا إلى الله تصير الأمور} أي ترجع، ولم يذكر غيرها في القرآن.
٢٨ - لم تقع {أضحى} ولا ما تصرف منها في القرآن.
٢٩ - لم تقع {أنفك} الناقصة في القرآن. وجاء {منفكين} اسم فاعل من أنفك التامة. البح ر ٨: ٤٩٨.
٣٠ - بين النحويين خلاف في تعدد خبر (كان) وأخواتها.
٣١ - بين النحويين خلاف في تعلق الظرف والجار والمجرور بكان الناقصة وأخواتها.
٣٢ - في القراءات السبعية جاءت (كان) تامة وناقصة.
٣٣ - قرئ في السبع: {كل ذلك كان سيئه عند ربك مكروها} فقال الزمخشري: السيئة اسم زال عنه حكم الصفات بمنزلة الذني، ولذلك وصف بمكروها.
٣٤ - قرئ في السبع: {أولم تكن لهم آية أن يعلمه} بتأنيث {تكن} ورفع آية فجعلت النكرة اسمًا والمعرفة خبرًا وقيل: بتقدير ضمير الشأن.
٣٥ - قرئ في السبع: {ثم لم تكن فتنتهم إلا أن قالوا} بتأنيث {تكن} ونصب {فتنتهم} فأول القول بالمقالة، وقيل: أنث الاسم لتأنيث الخبر.