قراءات حذف أن ونصب الفعل
١ - {أفغير الله تأمروني أعبد أيها الجاهلون} ٣٩: ٦٣.
في ابن خالويه ص ١٣١: «أعبد بالنصب عن بعضهم، أراد أن أعبد، الكشاف ٣: ٣٥٥، البحر ٧: ٤٣٨.
٢ - {بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه ٢١: ١٨.
قرأ عيسى: {فيدمغه} بالنصب، ابن خالويه ص ٩١.
٣ - {ولا تمنن تستكثر} ٧٤: ٦.
في المحتسب ٢: ٣٣٧ - ٣٣٨: «وقرأ الأعمش: {تستكثر} نصبا .. فأما {تستكثر} بالنصب فبأن مضمرة على ما أذكره لك، وذلك أن يكون بدلا من قوله: {ولا تمنن} على المعنى. ألا ترى أن معناه: لا يكن منك من واستكثار، فكأنه قال: لا يكن منك من أن تستكثر، فتضمر أن لتكون مع الفعل المنصوب بها بدلا من المن في المعنى الذي دل عليه الفعل».
الكشاف ٤: ١٧٥، الإتحاف ص ٤٢٧.
قراءات حذف أن ورفع الفعل
١ - {أفغير الله تأمروني أعبد أيها الجاهلون} ٣٩: ٦٤.
في الكشاف ٣: ٥٥: «الأصل: تأمرونني أن أعبد، فحذف أن ورفع الفعل ... والدليل على صحة هذا الوجه قراءة من قرأ أعبد بالنصب».
٢ - {ولا تمنن تستكثر} ٧٤: ٦.
في الكشاف ٤: ١٥٧: «ويجوز في الرفع أن تحذف أن ويبطل عملها ..».
وفي البحر ٨: ٣٧٢: «وهذا لا يجوز أن يحمل عليه القرآن؛ لأنه لا يجوز ذلك