Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Dirosaat li Uslubil Quranil Karim- Detail Buku
Halaman Ke : 4992
Jumlah yang dimuat : 6999

{ثم لم تكن فتنتهم إلا أن قالوا} تكن بالتاء ونصب {فتنتهم}، ودل ذلك إما على تأنيث الاسم لتأنيث الخبر، وإما لتأويل {أن يعلمه} بالمعرفة وإن قالوا بالمقالة». الكشاف ٣: ٣٣٥.

الشواذ

١ - وإن كانت لكبيرة إلا على الذين هدى الله ٢: ١٤٣

عن اليزيدي لكبيرة بالرفع، وخرجت على زيادة (كان) أو خبر لمحذوف. قال السمين. هو توجيه ضعيف، ولكن لا توجه الشاذة بأكثر من هذا. البحر ١: ٤٢٥، الإتحاف: ١٤٩، ابن خالويه: ١٠.

٢ - إن يكن غنيا أو فقيرا فالله أولى بهما ٤: ١٣٥

قرأ عبد الله {إن يكن غني أو فقير} بالرفع على أن (كان) تامة. البحر ٣: ٣٧٠.

٣ - وما كان صلاتهم عند البيت إلا مكاء وتصدية ٨: ٣٥

في المحتسب ١: ٢٧٨ - ٢٧٩: «ومن ذلك ما روى عن عاصم أنه قرأ: {وما كان صلاتهم} بالنصب إلا {إلا مكاء وتصدية} بالرفع، رواه عبيد الله عن سفيان عن الأعمش أن عاصمًا قرأ كذلك. قال الأعمش: وإن لحن عاصم تلحن أنت. وقد روى هذا الحرف أيضًا عن أبان بن تغلب أنه قرأ كذلك.

قال أبو الفتح: لسنا ندفع أن جعل اسم (كان) نكرة، وخبرها معرفة قبيح، فإنما جاءت منه أبيات شاذة، وهو في ضرورة الشعر أعذر، والوجه اختيار الأفصح الأعرب، ولكن من وراء ذلك ما أذكره:

اعلم أن نكرة اسم الجنس تفيد مفاد معرفته، ألا ترى أنك تقول:

خرجت فإذا أسد بالباب، فتجد معناها معنى قولك. خرجت فإذا الأسد بالباب


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?