٧ - تلفح وجوههم النار ٢٣: ١٠٤
٨ - وإذا مس الإنسان ضر دعا ربه ٣٩: ٨
٩ - من قبل أن يأتي أحدكم الموت ٦٣: ١٠
١٠ - إذ يتوفى الذين كفروا الملائكة ٨: ٥٠
١١ - وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين ٢٤: ٢
١٢ - ويدرأ عنها العذاب أن تشهد أربع شهادات ٢٤: ٨
١٣ - وأخذت الذين ظلموا الصحية ١١: ٩٥
وإذا اتصل بالمفعول ضمير يعود على الفاعل كان جائز التقديم والتأخير لأنه يعود في التقديم على متأخر لفظًا لا رتبة وذلك كما في قوله تعالى:
١ - حتى إذا أخذت الأرض زخرفها ٥٠: ٢٤
٢ - وأخرجت الأرض أثقالها ٩٩: ٢
وإذا خفي إعراب الفاعل والمفعول به وجب تقديم الفاعل، دفعًا للبس كما في قوله تعالى:
أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى ٢: ٢٨٢
المتبادر أن إحداهما فاعل والأخرى مفعول، ويراد بها الضالة، فالسابق هو الفاعل.
ويجوز أن يكون {إحداهما} مفعولاً، والفاعل الأخرى، لزوال اللبس، إذ معلوم أن المذكرة ليست الناسية، فجاز أن يتقدم المفعول ويتأخر الفاعل، نحو: كسر العصا موسى، وعلى هذا الوجه يكون قد وضع الظاهر موضع المضمر المفعول. البحر ٢: ٣٥٠، العكبري ١: ٦٧.
وإذا كان الفاعل والمفعول ضميرين متصلين تقدم الفاعل على المفعول:
١ - جاءتهم رسلنا يتوفونهم ٧: ٣٧
٢ - وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم ٦٣: ٤
٣ - أتتك آياتنا فنسيتها ٢٠: ١٢٦