٨٦ - كمثل الحمار يحمل أسفارا ٦٢: ٥
قرأ المأمون بن هارون {يحمل} مبنيًا للمفعول. البحر ٨: ٢٦٦.
٨٧ - وحملت الأرض والجبال ٦٩: ١٤
قرأ ابن أبي عبلة وابن مقسم والأعمش وابن عامر في رواية {وحملت} بالتشديد.
احتمل التشديد أن يكون للتكثير أو يكون التضعيف للنقل، فجاز أن تكون الأرض والجبال المفعول الأول أقيم مقام الفاعل، والثاني محذوف، أي ريحًا أو ملائكة أو قدرة، وجاز أن يكون الثاني أقيم مقام الفاعل، والأول محذوف، وهو واحد من الثلاثة. البحر ٨: ٣٢٣.
وفي غيث النفع: ٢٦٤: «التشديد ليس من طرفنا».
أ- وحملت الأرض والجبال ٦٩: ١٤
ب- وعليها وعلى الفك تحملون ٢٣: ٢٢، ٤٠: ٨٠
ج- وإن تدع مثقلة إلى حملها لا يحمل منه شيء ٣٥: ١٨
د- فإنما عليه ما حمل وعليكم ما حملتم ٢٤: ٥٤
هـ- ولكنا حملنا أوزارا من زينة القوم ٢٠: ٨٧
و- مثل الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها ٦٢: ٥
٨٨ - يوم يحمي عليها في نار جهنم ٩: ٣٥
٨٩ - وظنوا أنهم أحيط بهم ١٠: ٢٢
ب- وأحيط بثمره ١٨: ٤٢
ج- لتأتني به إلا أن يحاط بكم ١٢: ٦٦
٩٠ - وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها ٤: ٨٦
٩١ - نموت ونحيا ٢٣: ٣٧، ٤٥: ٢٤
قرأ زيد بن علي: {ونحيا} بضم النون. البحر ٨: ٤٩.
٩٢ - وأحاط بما لديهم وأحصى كل شيء عددا ٧٢: ٢٨
قرأ بالبناء للمفعول في الفعلين ورفع كل ابن أبي عبلة. ابن خالويه: ١٦٣، البحر ٨: ٣٥٧.