ابن عامر والكسائي بضم الياء مبنيًا للمفعول معدي رأي البصرية لاثنين بالهمزة. الإتحاف ٤٤٣، النشر ٢: ٤٠٣، غيث النفع ٢٩٠، البحر ٨: ٥٠٨.
١٤٦ - ثم لترونها عين اليقين ١٠٢: ٧
ضمها عاصم في رواية ومجاهد والأشهب وابن أبي عبلة. البحر ٨: ٥٠٨، ابن خالويه ١٧٨.
وفي النشر ٢: ٤٠٣: «واتفقوا على فتح التاء في الثانية، وهو قوله تعالى {ثم لترونها عين اليقين}».
١٤٧ - أرسله معنا غدا يرتع ويلعب ١٢: ١٢
قرئ {برتع ويلعب} على إضمار المفعول الذي لم يسم فاعله وهو ضمير غد وكان أصله يرتع فيه ويلعب فيه ثم حذف واتسع.
فعدى الفعل للضمير فكان التقدير: يرقعه ويلعبه ثم بناه للمفعول فاستكن الضمير الذي كان منصوبًا لكونه ناب عن الفاعل. البحر ٥: ٢٨٥.
١٤٨ - ترجعون.
في النشر ٢: ٢٠٨ - ٢٠٩: «واختلفوا في {ترجعون} وما جاء منه إذا كان من رجوع الآخرة نحو: {إليه ترجعون} {ويوم يرجعون إليه} سواء كان غيبا أو خطابا، وكذلك: {ترجع الأمور} {ويرجع الأمر} فقرأ يعقوب بفتح حرف المضارعة وكسر الجيم في القرآن.
ووافقه أبو عمرو في {واتقوا يوما ترجعون فيه} آخر البقرة.
ووافقه حمزة والكسائي وخلف في:
{وإنكم إلينا لا ترجعون} في المؤمنون ووافقه نافع وحمزة والكسائي وخلف في أول القصص وهو: {وظنوا أنهم إلينا لا يرجعون} ووافقه في {ترجع الأمور} حيث وقع ابن عامر وحمزة والكسائي وخلف.