أن يكون ضمير المسيح لأن المسيح مشبه به لا مشبه. البحر ٣: ٣٩٠. هذا الكلام من الكشاف ١: ٨٧.
٢٠٧ - وأشرقت الأرض بنور ربها ٣٩: ٦٩
قرأ ابن عباس وعبيد بن عمير وأبو الجوزاء مبنيًا للمفعول من شرقت بالضوء تشرق: إذا امتلأت به واغتصت وأشرقها الله كما تقول ملأ الأرض عدلاً وطبقها عدلاً قاله الزمخشري.
قال ابن عطية وهذا إنما يترتب على (فعل) يتعدى فهذا على أن يقال أشرق البيت وأشرقه السراج، فيكون الفعل مجاوزًا وغير مجاوز كرجع ورجعته ووقف ووقفته.
البحر ٧: ٤٤١، ابن خالويه ١٣٢، الكشاف ٤: ١٤٥.
٢٠٨ - فأما الذين شقوا ففي النار ١١: ١٠٦
عن الحسن {شقوا} بضم الشين استعمله متعديًا يقال: أشقاه الله وشقاه والجمهور بفتحها من شق فعل قاصر. الإتحاف ٢٦٠، البحر ٥: ٢٦٤، ابن خالويه ٦١.
٢٠٩ - شهد الله أنه لا إله إلا هو ٣: ١٨
قرأ أبو الشعثاء {شهد} مبنيًا للمفعول. البحر ٢: ٤٠٣.
٢١٠ - ولكن شبه لهم ٤: ١٥٧
٢١١ - وأشربوا في قلوبهم العجل بكفرهم ٢: ٩٣
٢١٢ - إن الله لا يغفر أن يشرك به ٤: ٤٨
= ٣.
٢١٣ - والذي جاء بالصدق وصدق به ٣٩: ٣٣
قرئ {وصدق به} بالبناء للمفعول. البحر ٧: ٤٢٨.