٥٠٤ - ولقد استهزئ برسل من قبلك ٦: ١٠
= ٣
٥٠٥ - يكفر بها ويستهزأ بها فلا تقعدوا معهم ٤: ١٤٠
٥٠٦ - سيهزم الجمع ٥٤: ٤٥
٥٠٧ - فأما ثمود فأهلكوا بالطاغية ٦٩: ٥
٥٠٨ - وأما عاد فأهلكوا بريح صرصر ٦٩: ٦
٥٠٩ - هل يهلك إلا القوم الظالمون ٦: ٤٧
٥١٠ - فهل يهلك إلا القوم الفاسقون ٤٦: ٣٥
٥١١ - وما أهل به لغير الله ٢: ١٧٣
= ٤
٥١٢ - فيومئذ لا يعذب عذابه أحد ولا يوثق وثاقه أحد ٨٩: ٢٥ - ٢٦
الكسائي ويعقوب بالبناء للمفعول في الفعلين، والنائب أحد الباقون بالبناء للفاعل، الهاء في عذابه، وثاقه لله تعالى أو للإنسان. الإتحاف: ٤٣٩، النشر ٢: ٤٠٠، غيث النفع: ٢٧٧، الشاطبية: ٢٩٧، البحر ٨: ٤٧٢.
٥١٣ - قالوا لا توجل ١٥: ٥٣
عن الحسن بالبناء للمفعول. الإتحاف: ٢٧٥، من الإيجال، البحر ٥: ٤٥٨.
٥١٤ - أينما يوجه لا يأت بخير ١٦: ٧٦
ابن مسعود ومجاهد بالبناء للفاعل {يوجه}. ابن خالويه: ٧٣.
٥١٥ - وما أرسلنا من قبلك إلا رجالا نوحي إليهم ١٢: ١٠٩
اختلف في {نوحي إليهم} هنا وفي النحل وأول الأنبياء و {يوحى إليه} ثاني الأنبياء: فحفص وحده بنون العظمة وكسر الحاء في الأربعة مبنيًا للفاعل. وقرأ حمزة والكسائي وخلف وكذلك في ثاني الأنبياء، الباقون بضم الياء وفتح الحاء مبنيًا للمفعول، وخرج بقيد إليه وإليهم، {يوحى إليك} الإتحاف: ٢٦٨، النشر ٢: ٢٩٦، غيث النفع: ١٣٩، الشاطبية: ٢٢٨، البحر: ٣٥٣.