قرأ ابن كثير وابن عامر وأبو بكر بفتح الصاد في الموضعين، وافقهما حفص في الأخير. الباقون بكسر الصاد النشر ٢: ٢٤٨، الإتحاف: ١٨٧، غيث النفع: ٧٣، الشاطبية: ١٨١.
وعن الحسن: يوصى فيهما. البحر ٣: ١٨٦.
٥٢٧ - إن أول بيت وضع للناس ببكة ٣: ٩٦
قرأ عكرمة وابن السميفع {وضع} مبنيًا للفاعل. البحر ٣: ٦.
٥٢٨ - ووضع الكتاب ١٨: ٤٩، ٣٩: ٦٩
قرأ زيد بن علي {وضع} بالبناء للفاعل. البحر ٦: ١٣٤.
٥٢٩ - أتعدانني أن أخرج ٤٦: ١٧
عن الحسن والأعمش {اخرج} بالبناء للفاعل. ابن خالويه: ١٣٩، الإتحاف: ٣٩٢، البحر ٨: ٩٢.
٥٣٠ - ولو ترى إذ وقفوا على النار ٦: ٢٧
قرأ ابن السميفع وزيد بن علي {وقفوا} بالبناء للفاعل من {وقف} اللازم. البحر ٤: ١٠١.
٥٣١ - والذين يتوفون منكم ٢: ٢٣٤، ٢٤٠
قرأ علي والمفضل عن عاصم {يتوفون} بفتح الياء مبنيًا للفاعل، ومعنى هذه القراءة: يستوفون آجالهم. البحر ٢: ٢٢٢، ابن خالويه: ١٥.
٥٣٢ - ومنكم من يتوفى ٢٢: ٥، ٤٠: ٦٧
قرئ {يتوفى} بالبناء للفاعل، أي يستوفى أجله، والجمهور بالضم.
البحر ٦: ٣٥٣، ابن خالويه: ٩٤.
٥٣٣ - إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم ٤: ٩٧
قرأ إبراهيم {توفاهم} والمعنى: أن الله يوفى الملائكة أنفسهم، فيتوفينها.
البحر ٣: ٣٣٤، الإتحاف: ١٩٣.
٥٣٤ - فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض ٤٧: ٢٢
قرئ علي وأويس {توليتم} بالبناء للمفعول، أي إن وليتكم ولاية، وقرئ {وليتم} بالبناء للمفعول. البحر ٨: ٨٢، الإتحاف: ٣٩٤، النشر ٢: ٣٧٤.