٤ - إن الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله قد ضلوا ٤: ١٦٧
قرأ عكرمة وابن هرمز {وصدوا} بضم الصاد البحر ٣، ٤٠٠، ابن خالويه: ٣٠
٥ - كلما ردوا إلى الفتنة أركسوا فيها ٤: ٩١
قرأ ابن وثاب والأعمش {ردوا} بكسر الراء، أدغم نقل الكسر إلى الراء. البحر ٣: ٣١٩، ابن خالويه: ٢٧.
٦ - ولو ردوا لعادوا ٦: ٢٨
عن المطوعي {ردوا} بكسر الراء. الإتحاف: ٢٠٧، ابن خالويه: ٢٧.
٧ - ثم ردوا إلى الله ٦: ٦٢، ١٠: ٣
قرئ {ردوا} بكسر الراء. البحر ٤: ١٩٤.
قرأ يحيى بن وثاب {ردوا} بكسر الراء. البحر ٥: ١٥٣.
٨ - وجدوا بضاعتهم ردت إليهم ١٢: ٦٥
عن الحسن كسر راء {ردت} وهي لغة. الإتحاف: ٢٦٦.
وفي البحر ٥: ٣٢٣: «قرأ علقمة ويحيى بن وثاب {ردت} بكسر الراء، نقل حركة الدال المدغمة إلى الراء، بعد توهم خلوها من الضمة، وهي لغة لبني ضبة، كما نقلت العرب في قيل وبيع. وحكى قطرب النقل في الحرف الصحيح غير المدغم، نحو - ضرب زيد». ابن خالويه: ٦٤.
١ - وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ٢: ٢١٤
ب- وزلزلوا زلزالا شديدا ٣٣: ١١
قرأ أحمد بن موسى اللؤلؤي عن أبي عمرو بكسر الزاي، قال له ابن خالويه (لم يضبط الزاي ابن خالويه في الآيتين).
وقال الزمخشري: وعن أبي عمرو إشمام الزاي. أنه يعني إشمامها الكسر. ووجه الكسر في هذه القراءة الشاذة أنه أتبع حركة الزاي الأولى بحركة الثانية، ولم يعتد بالساكن: كما لم يعتد به من قال منتن، بكسر الميم، إتباعًا لحركة التاء.
البحر ٧: ٢١٧، الكشاف ٣: ٥٢٧.