{نقص} و {أوحينا} فأعمل الثاني على الأكثر.
البحر ٥: ٢٧٩، الكشاف ٢: ٤٤٠، الجمل ٢: ٤٢٦.
١٧ - {شاكرا لأنعمه اجتباه وهداه إلى صراط مستقيم} ١٦: ١٢١.
{إلى صراط} تنازعه اجتباه وهداه. الجمل ٢: ٥٩٦.
١٨ - {ولقد آتينا موسى تسع آيات بينات فاسأل بني إسرائيل إذ جاءهم فقال له فرعون} ١٧: ١٠١.
على قراءة {فاسأل} ماضيا يكون المفعول الأول لسأل محذوفا، والثاني هو بني إسرائيل.
وجاز أن يكون من باب الإعمال لأنه توارد على فرعون سأل، فقال، فأعمل الثاني على ما هو أرجح، البحر ٦: ٨٥ - ٨٦.
١٩ - {يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكرا كثيرا، وسبحوه بكرة وأصيلا} ٣٣: ٤١ - ٤٢.
{بكرة وأصيلا}: يقتضيهما اذكروا وسبحوا، والنصب بالثاني على طريق الإعمال، البحر ٧: ٢٣٧.
٢٠ - {لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تحبط أعمالكم} ٤٩: ٢.
{أن تحبط} مفعول لأجله، والعامل فيه {ولا تجهروا} على اختيار البصريين، {ولا ترفعوا} على اختيار الكوفيين، البحر ٨: ١٠٦.
{أن لن يبعث} يطلبه ظنوا وظننتم، هو من إعمال الثاني للحذف من الأول، البحر ٨: ٣٤٨، الجمل ٤: ٤١٠.
٢٢ - {عبس وتولى أن جاءه الأعمى} ٨٠: ١ - ٢.