المقتضب ٣: ٢٢٠، سيبويه ١: ١٦٠، ١١٦، ١٦٧.
وأعرب العكبري بذلك، ويلكم مفعولا به بقدير: ألزمك وألزمكم. العكبري ٢: ٩٤، ١٢٣.
جاء المفرد غير المضاف بالرفع في القرآن في مواضعه السبعة والعشرين.
وفي المقتضب ٣: «فأما النصب فعل الدعاء، وأما الرفع فعلى قولك: ثبت ويل له، لأنه شيء مستقر، فويل مبتدأ و (له) خبره، وهذا البيت ينشد على وجهين:
كما اللؤم تيما خضرة في جلودها ... فويل ليتم من سرابيلها الخضر
فأما قوله عز وجل: {ويل للمطففين} وقوله: {ويل يومئذ للمكذبين} فإنه لا يكون فيه إلا الرفع، إذ كان لا يقال: دعاء عليهم، ولكنه إخبار بأن هذا قد ثبت لهم»، وانظر سيبويه ١: ١٦٦ - ١٦٧.
سبحانك
١ - {وسبحان الله وما أنا من المشركين} ١٢: ١٠٨، ٢١: ٢٢، ٢٣: ٩١، ٢٧: ٨، ٢٨: ٦٨، ٣٠: ١٧، ٣٧: ١٥٩، ٥٤: ٤٣، ٥٩: ٢٣.
(ب) {سبحان ربنا} ١٧: ١٠٨.
{سبحان ربك} ٣٧: ١٨٠.
{سبحان ربي} ١٧: ٩٣، ٦٨: ٦٩.
{سبحان رب السموات والأرض} ٤٣: ٨٢.
{سبحان الذي خلق الأزواج} ٣٦: ٣٦.
{سبحان الذي بيده ملكوت كل شيء} ٣٦: ٨٣.
{سبحان الذي أسرى بعبده ليلا} ١٧: ١.
(ج) {قالوا سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا} ٢: ٣٢. ٩.
(د) {قالوا اتخذ الله ولدا سبحانه} ٢: ١١٦. ١٤.
سبحانك: معناه: تنزيهك: سبحان: اسم وضع موضع المصدر، وهو مما