أي أصحابا، أو مصاحبا، البحر ٧: ١٨٧، العكبري ٢: ٩٨.
كما
١ - {وإذا قيل لهم آمنوا كما آمن الناس قالوا أتؤمن كما آمن السفهاء} ٢: ١٣.
الكاف من {كما} في موضع نصب، وأكثر المعربين يجعل ذلك نعتا لمصدر محذوف، التقدير عندهم: إيمانا كما آمن الناس، ومذهب سيبويه أنها منصوبة على الحال من المصدر المضمر المفهوم من الفعل المتقدم المحذوف بعد الإضمار.
وإنما لم يجز جعلها نعتا لمصدر محذوف لأنه يؤدي إلى حذف الموصوف وإقامة الصفة مقامه في غير المواضع التي ذكروها، وهي:
(أ) أن تكون الصفة خاصة بجنس الموصوف، نحو: مررت بكاتب ومهندس، أو واقعة خبرا، نحو: زيد قائم، أو واقعة حال، نحو: مررت بزيد راكبا، أو وصفا لظرف، نحو: جلست قريبا منك، أو مستعملة استعمال الأسماء نحو الأبطح البحر ١: ٦٦ - ٦٧، العكبري ١: ١١.
٢ - {أم تريدون أن تسألوا رسولكم كما سئل موسى من قبل} ٢: ١٠٨.
تقدير سيبويه: أن تسألوه، أي السؤال، البحر ١: ٣٤٦.
٣ - {الذين آتيناهم الكتاب يعرفونه كما يعرفون أبناءهم} ٢: ١٦٥. البحر ١: ٤٦٩.
٤ - {ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله} ٢: ١٦٥.
البحر ١: ٤٦٩.
٥ - {لو أن لنا كرة فنتبرأ منهم كما تبرءوا منا} ٢: ١٦٧. البحر ١: ٤٧٤.
٦ - {يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم} ٢: ١٨٣.