أي دعاء جهارًا، أو مصدر في موضع الحال، أي مجاهرًا.
البحر ٨: ٣٣٩.
٦ - الذين آتيناهم الكتاب يتلونه حق تلاوته ٢: ١٢١
انتصب {حق تلاوته} على المصدر، أصله: تلاوة حقا، ثم قدم الوصف وأضيف إلى المصدر، وصار نظيره: ضربت شديد الضرب، أصله: ضربًا شديدًا، وجاز أن يكون وصفا لمصدر محذوف وأن يكون حالا من الفاعل أي يتلونه محقين. البحر ١: ٣٦٩ - ٣٧٠، العكبري ١: ٣٤.
٧ - وقولهم على مريم بهتانا عظيما ٤: ١٥٦
بهتانا كعقد القرفصاء. وقيل مصدر في موضع الحال.
العكبري ١: ١١٢.
٨ - وما قتلوه يقينا ٤: ١٥٧
ما فعلوه فعلا يقينا، أو ما قتلوه متيقنين كما ادعوا.
الكشاف ١: ٥٨٧.
٩ - وكل شيء أحصيناه كتابا ٧٨: ٢٩
كتابا: مصدر من معنى أحصيناه، أو يكون {أحصيناه} في معنى: كتبناه، أو مصدر في موضع الحال، أي مكتوبا في اللوح.
البحر ٨: ٤١٥، العكبري ٢: ١٤٩، الجمل ٤: ٤٦٦.
١٠ - كي نسبحك كثيرا ونذكرك كثيرا ٢٠: ٣٣ - ٣٤
كثيرا: نعت لمصدر محذوف، أو منصوب على الحال على ما ذهب إليه سيبويه.
البحر ٦: ٢٤٠.
١١ - قل من ينجيكم من ظلمات البر والبحر تدعونه تضرعا وخفية ٦: ٦٣
تضرعا: مصدر والعامل فيه {تدعون} من غير لفظه، بل من معناه، ويجوز أن يكون مصدرًا في موضع الحال، وكذلك {خفية}.
البحر ٤: ١٥٠، العكبري ١: ١٣٨.