جزاء: مصدر لفعل دل عليه الكلام، أي جوزوا جزاء، أو هو في موضع الحال.
العكبري ٢: ١٢٣.
٢٥ - ولقد رآه نزلة أخرى ٥٣: ١٣
نزلة: ظرف. الكشاف ٤: ٤٢١.
وقال ابن عطية: مصدر في موضع الحال.
وقال أبو البقاء: مصدر؛ أي مرة أخرى، أو رؤية أخرى.
البحر ٨: ١٥٩، العكبري ٢: ١٣٠.
٢٦ - وأزلفت الجنة للمتقين غير بعيد ٥٠: ٣١
أي إزلافا غير بعيد، أو زمنا غير بعيد، أو حال من الجنة، والأصل غير بعيدة، والتذكير كقوله {لعل الساعة قريب} المغني: ٦٢٠.
٢٧ - والعاديات ضبحا ١٠٠: ١
ضبحا: منصوب على إضمار فعل يضبحن ضبحا، أو على أنه في موضع الحال، أي ضابحات أو على المصدر على قول أبي عبيدة. إن معناه: العدو الشديد؛ فهو منصوب بالعاديات. البحر ٨: ٥٠٣.
٢٨ - فالموريات قدحا ١٠٠: ٢
قدحا: مصدر مؤكد، لأن الموري: القادح العكبري ٢: ١٥٨.
أو حال الجمل ٤: ٥٦٦.
مصدر أو مفعول لأجله
١ - وما يعدهم الشيطان إلا غرورا ١٧: ٦٤
غرورًا: وصف لمصدر محذوف، أي إلا وعدا غرورا، أو مفعول لأجله، أي ما يعدكم إلا ليغركم. البحر ٦: ٥٩.