١٣ - وقال شركاؤهم ما كنتم إيانا تعبدون ١٠: ٢٨
قدم للحصر.
الجمل ٢: ٣٤٠.
١٤ - ما كانوا إيانا يعبدون ٢٨: ٦٣
الفصل والتقديم للفاصلة.
البحر ٧: ١٢٨.
١٥ - فريقا تقتلون وتأسرون فريقا ٣٣: ٢٦
فريقا: منصوب بالفعل بعده.
العكبري ٢: ١٠٠.
١٦ - أهؤلاء إياكم كانوا يعبدون ٣٤: ٤٠
إياكم: مفعول به مقدم.
البحر ٧: ٢٨٧.
١٧ - قل الله أعبد مخلصا له دين ٣٩: ١٤
الله: مفعول مقدم.
العكبري ٢: ١١٢.
١٨ - وربك فكبر. وثيابك فطهر. والرجز فاهجر ٧٤: ٣ - ٥
دخلت الفاء لمعنى الشرط، كأنه قيل، وما كان فلا تدع تكبيره.
الكشاف ٤: ٦٤٥.
هو قريب مما قدره النحاة في قولك: زيدا فاضرب، قالوا تقديره: تنبه فاضرب زيدا، فالفاء في جواب الأمر، وهذا الأمر إما مضمن معنى الشرط، وإما الشرط بعده محذوف على الخلاف.
البحر ٨: ٣٧٠ - ٣٧١.
١٩ - وما يعلم جنود ربك إلا هو ٧٤: ٣١
جنود ربك: مفعول يجب تقديمه؛ ليعود الضمير إلى مذكور.