١٢ - إن الله يغفر الذنوب جميعا ٣٩: ٥٣
١٣ - ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر ٤٨: ٢
١٤ - يغفر لكم ذنوبكم ويدخلكم جنات ٦١: ١٢
١٥ - ربنا إننا آمنا فاغفر لنا ذنوبنا ٣: ١٦
١٦ - ربنا اغفر لنا ذنوبنا ٣: ١٤٧
١٧ - ربنا فاغفر لنا ذنوبنا ٣: ١٩٣
المفعول كان لفظ ذنوب في سبعة مواضع، والعجيب أن محقق الكتاب لم يفطن إلى ذلك الخطأ.
١١٤ - فمن اضطر غير باغ ولا عاد فلا إثم عليه ٢: ١٧٣
ب- فمن اضطر غير باغ ولا عاد فإن ربك غفور رحيم ٦: ١٤٥
ج- فمن اضطر غير باع ولا عاد فإن الله غفور رحيم ١٦: ١١٥
في الإعراب المنسوب للزجاج: ٤٨٧: «جميع ما جاء في التنزيل من قوله: {فمن اضطر غير باغ ولا عاد} إنما جاء عقيب ذكر الميتة، وتحريم أكلها، فالتقدير: غير باغيها».
١١٥ - وما أكل السبع إلا ما ذكيتم ٥: ٣
أي ما أكل السبع بعضه.
الإعراب ٥٠٦.
١١٦ - ولقد أرسلنا إلى أمم من قبلك ٦: ٤٢
أي أرسلنا رسلا.
الإعراب ٥٠٦.
١١٧ - فلما آتاهم من فضله بخلوا به ٩: ٧٦
التقدير: فلما آتاهم ما تمنوا.
الإعراب ٤٩٥.
١١٨ - أتقولون للحق لما جاءكم أسحر هذا ١٠: ٧٧