Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Dirosaat li Uslubil Quranil Karim- Detail Buku
Halaman Ke : 5598
Jumlah yang dimuat : 6999

١ - والأمر إليك فانظري ماذا تأمرين ٢٧: ٣٣

وفي البحر ٧: ٧٣: «ماذا: هو المفعول الثاني لتأمرين، والمفعول الأول محذوف لفهم المعنى، أي تأمريننا، والجملة معلق عنها (انظري) فهي في موضع المفعول لا نظري بعد إسقاط الحرف من اسم الاستفهام».

٢ - يريد أن يخرجكم من أرضكم بسحره فماذا تأمرون ٢٦: ٣٥

٣ - يريد أن يخرجكم من أرضكم بسحره فماذا تأمرون ٢٦: ٣٥

وفي البحر ٤: ٣٥٩: «(وماذا) تحتمل أن تكون كلها استفهامًا، وتكون مفعولاً ثانيًا لتأمرون، على سبيل التوسع فيه بأن حذف منه حرف الجر، كما قال: أمرتك الخير؛ ويكون المفعول الأول محذوفًا لفهم المعنى، أي أي شيء تأمرونني، وأصله بأي شيء.

ويجوز أن يكون (ما) استفهامًا مبتدأ، و (ذا) بمعنى الذي خبر عنه، و (تأمرون) صلة، ويكون قد حذف منه مفعولي (تأمرون) الأول وهو ضمير المتكلم، والثاني، وهو الضمير العائد على الموصول، والتقدير: فأي شيء الذي تأمروننيه، أي تأمرون به».

وفي سيبويه ١: ٤٧٩: «كما قال عز وجل: {وأمرت لأن أكون أول المسلمين} إنما هو: أمرت لهذا». وفي المقتضب ٢: ٣٦: «وأما قوله: {وأمرت لأن أكون} فإنما حمل الفعل على المصدر، فالمعنى - والله أعلم - أوقع إلى هذا الأمر لذا».

بدل

لها ثلاث استعمالات في القرآن وكلام العرب.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?