المفعول الثاني وآلهة بدل منه رده الزمخشري.
البحر ٨: ٦٦، المغني ٥٩٠.
٣٤ - اتخذوا أيمانهم جنة ٥٨: ١٦
٣٥ - اتخذوا إيمانهم جنة ٦٣: ٢
٣٦ - وإذا لاتخذوك خليلا ١٧: ٧٣
٣٧ - وإذا ناديتم إلى الصلاة اتخذوها هزوا ولعبا ٥: ٥٨
٣٨ - ما اتخذوهم أولياء ٥: ٨١
٣٩ - قل أغير الله أتخذ وليا ٦: ١٤
غير الله: مفعول أول، دخلت عليه الهمزة لأن الإنكار في اتخاذ غير الله وليًا، لا في اتخاذ الولي.
البحر ٤: ٨٥.
٤٠ - ليتني لم اتخذ فلانا خليلا ٢٥: ٢٨
٤١ - أأتخذ من دونه آلهة ٣٦: ٢٣
٤٢ - وقال لأتخذن من عبادك نصيبا مفروضًا ٤: ١١٨
أصنامًا: مفعول أول وهو نكرة محضة.
العكبري ١: ١٣٩.
الظاهر أن (تتخذ) تتعدى إلى مفعولين، وجوزوا أن تكون بمعنى: أتعمل وتصنع، لأنه كان ينحتها ويصنعها.
البحر ٤: ١٦٤.
٤٤ - قالوا أتتخذنا هزوا ٢: ٧٦
هزوا: المفعول الثاني.
البحر ١: ٢٥٠.
٤٥ - ولا تتخذوا آيات الله هزوا ٢: ٢٣١
هزوا: مفعول ثان. البحر ١: ٢٠٨.