بين: المفعول الثاني، أو منصوب بحاجزًا.
العكبري ٢: ٩١.
٤ - إن جعل الله عليكم الليل سرمدا إلى يوم القيامة ٢٨: ٧١
ب- إن جعل الله عليكم النهار سرمدا إلى يوم القيامة ٢٨: ٧٢
جعل: بمعنى صير.
البحر ٧: ١٣٠.
سرمدا: حال أو مفعول ثان.
العكبري ٢: ٩٣.
٥ - وإذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا ٢: ١٢٥
مثابة: مفعول ثان، وقيل: جعل بمعنى خلق أو وضع.
البحر ١: ٣٨٠.
٦ - وجعلنا الأنهار تجري من تحتهم ٦: ٦
تجري: مفعول ثان، أو حال من الأنهار، ومن تحتهم، متعلق بتجري أو حال من ضميره، أو مفعول ثان لجعل.
العكبري ١: ١٣١، الجمل ٢: ٧.
٧ - وجعلنا على قلوبهم أكنة ٦: ٢٥، ١٧: ٤٦
جعل: بمعنى صير، والمفعول الثاني {على قلوبهم} أبو معنى خلق، فيكون الجار والمجرور حالاً لأنه صفة تقدمت، أبو بمعنى ألقى، فيتعلق بها.
البحر ٤: ٩٧.
٨ - إنا جعلنا الشياطين أولياء للذين لا يؤمنون ٧: ٢٧
جعلنا: بمعنى صيرنا، وحكى الزهراوي أنها بمعنى وصف.
البحر ٤: ٢٨٥.
٩ - إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها ١٨: ٧
زينة: المفعول الثاني، أو جعل بمعنى خلق، وزينة حال أو مفعول لأجله.