٢ - إذا رأيتهم حسبتهم لؤلؤا منثورا ٧٦: ١٩
٣ - ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا ٣: ١٦٩
٤ - لا تحسبن الذين يفرحون بما أتوا ويحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا فلا تحسبنهم بمفازة من العذاب ٣: ١٨٨
أحد المفعولين {الذين يفرحون} والثاني {بمفازة} وقوله {فلا تحسبنهم} توكيد، تقديره لا تحسبنهم فائزين.
الكشاف ١: ٤٥١.
وفي معاني القرآن للزجاج ١: ٥١٥: «ووقعت {فلا تحسبنهم} مكررة لطول القصة، والعرب تعيد إذا طالت القصة في حسبت وما أشبهها، إعلامًا أن الذي جرى متصل بالأول وتوكيدًا للأول».
البيان ١: ٢٣٤.
٥ - فلا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون ١٤: ٤٢
٦ - فلا تحسبن الله مخلف وعده رسله ١٤: ٤٧
٧ - لا تحسبن الذين كفروا معجزين في الأرض ٢٤: ٥٧
٨ - وترى الجبال تحسبها جامدة ٢٧: ٨٨
٩ - وتحسبهم أيقاظًا وهم رقود ١٨: ١٨
١٠ - تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى ٥٩: ١٤
١١ - وتحسبونه هينا وهو عند الله عظيم ٢٤: ٢٥
١٢ - يلوون ألسنتهم بالكتاب لتحسبوه من الكتاب ٣: ٧٨
١٣ - لا تحسبوه شرا لكم ٢٤: ١١
١٤ - ولا يحسبن الذين يبخلون بما آتاهم الله من فضله هو خيرا لهم ٣: ١٨٠
١٥ - ولا يحسبن الذين كفروا سبقوا ٨: ٥٩
في معاني القرآن للزجاج ٢: ٤٦٦: «القراءة الجيدة {لا تحسبن} بالتاء، على مخاطبة النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم؛ وقرأ بعض القراء {ولا يحسبن} بالياء