١٢ - واضرب لهم مثلا رجلين ١٨: ٣٢
١٣ - واضرب لهم مثلا أصحاب القرية ٣٦: ١٣
١٤ - ضرب مثل فاستمعوا له ٢٢: ٧٣
١٥ - ولما ضرب ابن مريم مثلا ٤٣: ٥٧
١٦ - واضرب لهم مثل الحياة الدنيا كماء أنزلناه ١٨: ٤٥
نصوص ضرب
١ - إن الله لا يستحيي أن يضرب مثلا ما ٢: ٢٦
في البحر ١: ١٢٢: «يضرب: بمعنى يبين، وقيل: يذكر، وقيل: يضع من {ضربت عليهم الذلة} ... ويكون (يضرب) قد تعدى إلى واحد، وقيل: يضرب في معنى يجعل ويصير، كما تقول: ضربت الطين لبنا، وضربت الفضة خاتما، فعلى هذا يتعدى لاثنين؛ والأصح أن (ضرب) لا يكون من باب ظن وأخواتها فيتعدى إلى اثنين».
وقال الرضي ٢: ٢٦٧: «وقد جعل بعضهم ضرب مع المثل بمعنى صير كقوله تعالى:
وضرب الله مثلا عبدا مملوكا.
وإليه ذهب الأندلسي، فيكون {مثلا} مفعولاً ثانيًا، وعبدا هو الأول ... ويجوز أن يقال: معنى ضرب مثلا، أي بين، فهو متعد إلى واحد، والمنصوب بعده عطف بيان».
٢ - واضرب لهم مثلا رجلين ١٨: ٣٢
رجلين: مفعول ثان لـ «اضرب».
الجمل ٣: ٢٣.
٣ - واضرب لهم مثل الحياة الدنيا كماء أنزلناه ١٨: ٤٥