المصدر المؤول ساد مسد المفعولين، أو مسد أحدهما.
الجمل ٤: ٥٠٢.
٣ - بل ظننتم أن لن ينقلب الرسول والمؤمنون إلى أهليهم أبدا ٤٨: ١٢
٤ - وأنهم ظنوا كما ظننتم أن لن يبعث الله أحدا ٧٢: ٧
٥ - وأنا ظننا أن لن تقول الإنس والجن على الله كذبا ٧٢: ٥
٦ - وأنا ظننا أن لن نعجز الله في الأرض ٧٢: ١٢
٧ - وظنوا أن لا ملجأ من الله إلا إليه ٩: ١١٨
وظنوا: وعلموا.
الكشاف ٢: ٣١٩.
وقال ابن عطية: أيقنوا، كما قال في قول الشاعر:
فقلت لهم ظنوا بألفي مدجج ... سراتهم في الفارس المسرد.
وقال قوم: الظن هنا على بابه من ترجيح أحد الجائزين، لأنه وقف أمرهم على الوحي، ولم يكونوا قاطعين بأن ينزل في شأنهم قرآن، أو كانوا قاطعين، لكنهم يجوزون تطويل المدة في بقائهم في الشدة، فالظن عاد إلى تجويز تلك المدة القصيرة.
البحر ٥: ١١٠.
٨ - من كان يظن أن لن ينصره الله في الدنيا والآخرة فليمدد بسبب إلى السماء ٢٢: ١٥
المصدر المؤول من (أن) الخفيفة
١ - إن ظنا أن يقيما حدود الله ٢: ٢٣٠
المصدر المؤول سد مسد المفعولين لجريان المسند والمسند إليه في الكلام.
البحر ٢: ٢٠٤.
٢ - ما ظننتم أن يخرجوا وظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله ٥٩: ٢
لما كان ظن المؤمنين منفيًا هنا أجرى مجرى نفي الرجاء والطمع، فتسلط على