١٦ - ألم يعلموا أنه من يحادد الله ورسوله فأن له نار جهنم ٩: ٦٣
يعلم: يجوز أن تكون المتعدية لاثنين وسد المصدر المؤول مسدهما، وأن تكون المتعدية إلى واحد. العكبري ٢: ٩ - ١٠.
١٧ - ومن أهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم ٩: ١٠١
أي لا تعلمهم منافقين، لأن النفاق مختص بالقلب، وتقدم لفظ منافقين، فدل على المحذوف، فتعدت إلى اثنين. البحر ٥: ٩٣.
بمعنى تعرفهم. العكبرى ٢: ١١.
١٨ - فسوف تعلمون من يأتيه عذاب يخزيه ١١: ٣٩
من مفعول تعلمون، يعني تعرفون. وقال ابن عطية: وجائز أن تكون المتعدية إلى اثنين واقتصر على الواحد. ولا يجوز حذف الثاني اقتصارًا: لأن أصله خبر مبتدأ، ولا اختصارًا هنا، لأنه دليل على حذفه. وقيل: من استفهامية والفعل معلق. البحر ٥: ٢٢٢، الجمل ٢: ٣٩٠.
١٩ - وإنك لتعلم ما نريد ١١: ٧٩
ما: موصولة مفعول تعلم بمعنى تعرف، ويجوز أن تكون استفهامية والفعل معلق. العكبري ٢: ٢٣، الجمل ٢: ٤٠٧.
٢٠ - فسوف تعلمون من يأتيه عذاب يخزيه ١١: ٩٣
من: موصولة، أو استفهامية والفعل معلق. البحر ٥: ٢٥٧.
٢١ - هل أتبعك على أن تعلمن مما علمت رشدا ١٨: ٦٦
رشدا: مفعول ثان لتعلمني، أو مصدر في موضع الحال، وصاحب الحال الضمير في (أتبعك). البحر ٦: ٦: ١٤٨.
٢٢ - وعلمناه من لدنا علما ١٨: ٦٥