بفعل قلبي فيعلق، بل يكون (ماذا) كله موصولاً بمعنى الذي.
البحر ٧: ٧٠ - ٧١.
١٥ - فانظري ماذا تأمرين ٢٧: ٣٣
انظري: من التأمل والتفكر، و (ماذا) هو المفعول الثاني لتأمرين، والمفعول الأول محذوف لهم المعنى، أي تأمريننا، والجملة معلق عنها (انظري) فهي في موضع المفعول بعد إسقاط الحرف من اسم الاستفهام.
البحر ٧: ٧٣، الجمل ٣: ٣١٢.
١٦ - وإني مرسلة إليهم بهدية فناظرة بم يرجع المرسلون ٢٧: ٣٥
النظر هنا معلق، والجملة في موضع نصب مفعول به.
البحر ٧: ٧٤.
١٧ - فانظر كيف كان عاقبة مكرهم ٢٧: ٥١
كيف خبر (كان) والجملة في موضع نصب بانظر وهي معلقة.
البحر ٧: ٨٥.
١٨ - فانظر إلى آثار رحمت الله كيف يحيي الأرض بعد موتها ٣٠: ٥٠
كيف: معلقة لا نظر.
الجمل ٣: ٣٩٦.
١٩ - فارجع البصر هل ترى من فطور ٦٧: ٣
الجملة الاستفهامية في موضع نصب بفعل معلق محذوف، أي فانظر هل ترى من فطور أو يضمن {فارجع البصر}: فانظر ببصرك.
البحر ٨: ٢٩٨، الجمل ٤: ٣٦٩.
٢٠ - قال نكروا لها عرشها ننظر أتهتدي أم تكون من الذين لا يهتدون ٢٧: ٤١
٢١ - ويستخلفكم في الأرض فينظر كيف تعملون ٧: ١٢٩
٢٢ - أفلم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم ١٢: ١٠٩