Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Dirosaat li Uslubil Quranil Karim- Detail Buku
Halaman Ke : 5873
Jumlah yang dimuat : 6999

والمعنى: ومن يفعل ذلك لابتغاء مرضاة الله، وهو راجع إلى تأويل المصدر، كأنه قال: ومن يبتغ ابتغاء مرضاة الله».

٤ - وقال في معاني القرآن ٢: ٣٢٣: «وهذا يسميه سيبويه مفعولاً له، وحقيقته أن قوله: (لا يذكرون) بمعنى: يفترون، فكأنه قال: يفترون افتراء».

٥ - وقال في معاني القرآن ٢: ٤٢٦: «يجوز النصب في (معذرة) على معنى: يعتذرون معذرة».

٦ - وقال في معاني القرآن ٢: ٤٤٥: «(أمنة) منصوب مفعول له، كقولك: فعلت ذلك حذر الشر، والتأويل أن الله أمنهم أمنا».

وجوز الزجاج أن يكون المفعول لأجل منصوبا بنزع الخافض:

قال في معاني القرآن ٢: ٥١٩: «انتصب (ضرارا) مفعولا له، المعنى: اتخذوه للضرار والكفر، والتفريق والإرصاد، فلما حذفت اللام أفضى الفعل فنصب ويجوز أن يكون مصدرًا محمولاً على المعنى، لأن اتخاذهم المسجد على غير التقوى معناه: ضاروا به ضرارا».

وممن جعل المفعول له منصوبًا بنزع الخافض أو البركات الأنباري.

قال في البيان ١: ٦١: «(حذر الموت) منصوب لأنه مفعول له، والأصل: لحذر الموت، فحذفت اللام».

وسكت الزجاج عن تقدير الفعل الناصب، فقال في معاني القرآن ٢: ٣٣٧: «تمام منصوب مفعول له، وكذلك: (وتفصيلا لكل شيء المعنى: آتيناه لهذه العلة، أي للتمام والتفصيل».

وقال الجري: هو مصدر واقع حالا. الرضي: ١٧٦.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?