ابتغاء: مصدر في موضع الحال، والأولى أن يكون مفعولاً لأجله، أي إن صبر هؤلاء لابتغاء وجه الله خالصًا، لا لرجاء أن يقال: ما أصبره ولا مخافة أن يعاب بالجزع أو تشمت به الأعداء. البحر ٥: ٣٨٦.
١٥ - ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء وهدى ورحمة وبشرى للمسلمين ١٦: ٨٩
تبيانًا: حال أو مفعول لأجله. البحر ٥: ٥٢٨.
١٦ - وما نرسل بالآيات إلا تخويفًا ١٧: ٥٩
تخويفًا: مفعول له أو مصدر في موضع الحال.
العكبري ٢: ٤٩، الجمل ٢: ٦٢٥.
١٧ - قل لو أنتم تملكون خزائن رحمة ربي إذا لأمسكتم خشية الإنفاق ١٧: ١٠٠
خشية: مفعول لأجله، أو مصدر في موضع الحال. العكبري ٢: ٥١.
وفي الجمل ٢: ٦٤٧: «وفيه نظر، إذ لا يقع المصدر المعرف موقع الحال إلا سماعًا، نحو: جهدك وطاقتك، وأرسلها العراك، ولا يقاس عليه».
١٨ - فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا ١٨: ٦
أسفا: مفعول له أو مصدر في موضع الحال.
البحر ٦: ٩٨، العكبري ٢: ٥٢.
مصدر في موضع الحال.
البيان ٢: ١٠٠.
١٩ - إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا ٢١: ٩٠
مصدران في موضع الحال أو مفعول لأجله.