مفعول له أو حال.
العكبري ١: ١٠١، البيان ١: ٢٥٣، الوجهان.
١٢ - وراعنا ليا بألسنتهم وطعنا في الدين ٤: ٤٦
ليا وطعنا: مفعولان لأجله، وقيل: مصدران في موضع الحال.
البحر ٣: ٢٦٤.
منصوبان على المصدر، أي يلوون ألسنتهم ليا ويطعنون طعنا.
البيان ١: ٢٥٦.
١٣ - ومن يفعل ذلك ابتغاء مرضات الله فسوف نؤتيه أجرا عظيما ٤: ١١٤
مفعول له. العكبري ١: ١٠٩.
وفي معاني القرآن للزجاج ٢: ١١٥: «نصب ابتغاء مرضات الله لأنه مفعول له، والمعنى: ومن يفعل ذلك لابتغاء مرضات الله، وهو راجع إلى تأويل المصدر، كأنه قال: ومن يبتغ ابتغاء مرضات الله».
١٤ - ويسعون في الأرض فسادا ٥: ٦٤
فسادا: مفعول له، أو مصدر في موضع الحال، أو مصدر من معنى (يسعون) معناه: يفسدون.
البحر ٣: ٤٧٠، العكبري ١: ١٢٣.
جزاء: نصب لأنه مفعول له، المعنى: فاقطعوا بجزاء فعلهم، وكذلك (نكالا) من الله وإن شئت كانا منصوبين على المصدر الذي دل عليه (فاقطعوا) لأن معنى (فاقطعوا): جاوزهم ونكلوا بهم.