Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Dirosaat li Uslubil Quranil Karim- Detail Buku
Halaman Ke : 5959
Jumlah yang dimuat : 6999

وفي الهمع ١: ١٩٦: «وغير منصرف كغدوة وبكرة علمين قصد بهما التعيين أم لا، لأن عليتهما جنسية فيستعملان استعمال أسامة، فكما يقال عند قصد التعميم أسامة شر السباع، وعند التعيين: هذا أسامة فاحذروه، يقال عند قصد التعميم: غدوة أو بكرة وقت نشاط، وعند قصد التعيين: لأسيرن الليلة إلى غدوة أو بكرة، وقد تخلوان من العملية بأن ينكرا بعدها فينصرفان ويتصرفان ومنه: {ولهم رزقهم فيها بكرة وعشيا}.

قال أبو حيان: جعلت العرب غدوة وبكرة علمين لهذين الوقتين، ولم تفعل ذلك في نظائرهما كعتمة وضحوة ونحوهما».

بكرة في القرآن

١ - فأوحى إليهم أن سبحوا بكرة وعشيا ١٩: ١١

٢ - ولهم رزقهم فيها بكرة وعشيا ١٩: ٦٢

٣ - وقالوا أساطير الأولين اكتتبها فهي تملى عليه بكرة وأصيلا ٢٥: ٥

٤ - وسبحوه بكرة وأصيلا ٣٣: ٤٢

٥ - وتسبحوه بكرة وأصيلا ٤٨: ٩

٦ - ولقد صبحهم بكرة عذاب مستقر ٥٤: ٣٨

٧ - واذكر اسم ربك بكرة وأصيلا ٧٦: ٢٥

من هذا نرى أن بكرة جاءت منونة في جميع مواقعها في القرآن، فهي نكرة.

بياتًا

١ - قل أرأيتم إن أتاكم عذابه بياتا أو نهارا ١٠: ٥٠

بياتا: نصب على الظرف بمعنى وقت بيات.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?