يتعارفون: حال من الضمير في (يلبثوا) وهو العامل، أو من الهاء والميم في (يحشره)، وهو العامل البحر ١٦٣:٥
٢٣ - تِلْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهَا إِلَيْكَ مَا كُنْتَ تَعْلَمُهَا أَنْتَ وَلا قَوْمُكَ ٤٩:١١
ما كنت تعلمها: حال من مفعول (نوحيها) أو من مجرور إليك. البحر ٢٣٢:٥
٢٤ - وأحلوا قومهم دار البوار * جهنم يصلونها ٢٩:١٤
يصلونها: حال من جهنم، أو من دار البوار، أو من قومهم.
البحر ٢٤:٥، العكبري ٣٧:٢، البيان ٥٨:٢
٢٥ - لعمرك إنهم لفي سكرتهم يعمهون ٧٢:١٥
يعمهون: حال من الضمير المستكن في الجار والمجرور، أو من الضمير المجرور، في (سكرتهم).
العكبري ٤١:٢، الجمل ٥٤٤: ٢
٢٦ - وَلا تَنْقُضُوا الأَيْمَانَ بَعْدَ تَوْكِيدِهَا وَقَدْ جَعَلْتُمُ اللَّهَ عَلَيْكُمْ كَفِيلا ٩١:١٦
وقد جعلتم: حال من الضمير في (تنقضوا)، أو من فاعل (المصدر)
العكبري ٤٥:٢، الجمل ٥٨:٢
٢٧ - وَلا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ أَنْكَاثًا تَتَّخِذُونَ أَيْمَانَكُمْ دَخَلا بَيْنَكُمْ ٩٢:١٦
تتخذون: حال من الضمير في (تكونوا) أو من الضمير في حرف الجر، لأن التقدير: مشبهين.
العكبري ٤٥:٢
٢٨ - ثم جعلنا له جهنم يصلاها مذمومًا ١٨:١٧
يصلاها: حال من جهنم، قال أبو البقاء: أو من الضمير في (له).
البحر ٢١:٦، العكبري ٢٧:١٩
٢٩ - فأتت به قومها تحمله ٢٧:١٩
تحمله: حال من ضمير (مريم) أو من ضمير (٨ يسى).
٣٠ - الم تر أنا أرسلنا الشياطين على الكافرين تؤزهم أزًا ٨٣:١٩