أي فارين وهاربين. البحر ٣٥٠:٨، العكبري ١٤٣:٢
١٢ - ادعوا ربكم تضرعاً وخفية ٥٥:٧
أي متضرعين، ومخفين. البحر ٣١:٤ العكبري ١٥٣:١
١٣ - قد يعلم الله الذين يتسللون منكم لواذاً ٦٣:٢٣
لواذاً: مصدر في موضع الحال، أي متلاوذين. البحر ٤٧٧:٦
١٤ - وهو الذي جعل الليل والنهار خلقة لمن أراد أن يذكر ٦٢:٢٥
انتصب (خلفة) على الحال، فقيل: هو مصدر خلف خلفة، وقيل: هو اسم هيئة كالركبة. وقع اسم الهيئة حالاً في قولهم: مررت بماء قعدة رجل، وهي الحالة التي يختلف عليها الليل والنهار كل واحد منهما الآخر. البحر ٥١١:٦
١٥ - وللنساء نصيب مما ترك الوالدان والأقربون مما قل منه أو كثر نصيباً مفروضاً ٧:٤
نصيباً: حال أو مصدر. البحر ١٧٥:٣
١٦ - فأما الزبد فيذهب جفاء ١٧:١٣
جفاء: حال، أي مضمحلاً متلاشياً لا منقعة فيه، ولا بقاء له. البحر ٣٨٢:٥ العكبري ٣٤:٢
المصدر بمعنى اسم الفاعل أو بمعنى اسم المفعول
١ - لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرهاً ١٩:٤
كرهاً: مصدر يقدر باسم الفاعل، أي كارهات، أو باسم المفعول، أي مكروهات. البحر ٣:٢٠٣
٢ - وعرضوا على ربك صفًا ٤٨:١٨
صفًا: حال بمعنى مصطفين، أو مصفوفين. العكبري ٥٥:٢
٣ - يغشى الليل النهار يطلبه حثيثًا ٥٤:٧
حثيثًا: حال من الليل، والتقدير: حاثًا، أو محثًا، إذ هو المحدث عنه، لأنه