العامل في الحال العامل في (معه). البحر ١٠٢:٨
١٩ - إن المتقين في جنات ونعيم * فاكهين بما آتاهم ربهم ١٧:٥٢ - ١٨
قرأ الجمهور (فاكهين) بالنصب على الحال، والخبر (في جنات ونعيم).
البحر ١٤٨:٨
٢٠ - كأنما أغشيت وجوههم قطعًا من الليل مظلمًا ٢٧:١٠
في الكشاف ٣٤٣:٢: «فإن قلت: إن جعلت (مظلمًا) حالاً من الليل فما العامل فيه؟ قلت: لا يخلو إما أن يكون (أغشيت) وإما أن يكون معنى الفعل «من الليل».
أما الوجه الأول فبعيد، لأن الأصل أن يكون العامل في الحال هو العامل في صاحبها، والعامل في (الليل) هو مستقر الواصل إليه بمن، (وأغشيت) عامل في قوله: (قطعًا) الموصوف بقوله: (من الليل) فاختلفا. فالوجه هو الأخير.
البحر ١٥٠:٥، البيان ٤١١،١، العكبري ١٥:٢
٢١ - فلهم أجرهم عند ربهم ٦٢:٢
عند: يحتمل أن يكون حالاً، والعامل محذوف، أي كائنًا عند ربهم.
البحر ٢٤٢:١، الجمل ٦٢:١
٢٢ - لِلَّذِينَ اتَّقَوْا عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتٌ ١٥:٣
عند: متعلق بالاستقرار، أو حال من جنات. العكبري ٧١:١
٢٣ - أولئك لهم أجرهم عند ربهم ١٩٩:٣
عند: حال العامل فيها هو العامل في (لهم). البحر ١٤٨:٣
٢٤ - لهم دار السلام عند ربهم ١٢٧:٦
عند ربهم: حال من دار السلام، أو ظرف للاستقرار في (لهم).
العكبري ١٤٥:١، الجمل ٨٨:٢
٢٥ - وكان ذلك عند الله فوزًا عظيمًا ٥:٤٨
عند: حال من فوز، لأنه صفة تقدمت. العكبري ١٢٥:٢
٢٦ - إن للمتقين عند ربهم جنات النعيم ٣٤:٦٨