خاوية، بالنصب حال عمل فيها ما دل عليه (تلك)
وقرأ عيسى بن عمر (خاوية) بالرفع خبر لمبتدأ محذوف.
الكشاف ٣٧٣:٣، البحر ٨٦:٧، ابن خالويه: ١١٠
١٥ - تلك آيات الكتاب الحكيم. هدى ورحمة للمحسنين ٢:٣١، ٣
قرأ حمزة (هدى ورحمة) بالرفع، خبر ثان، أو خبر لمحذوف. الباقون بالنصب حال من آيات؛ أو الكتاب، والعامل ما في اسم الإشارة من معنى الفعل.
الإتحاف: ٣٤٩، النشر ٣٤٦:٢، الشاطبية: ٢٦٤، غيث النفع: ٢٠٢ البحر ١٨٣
النصب على الحال وبغيره صفة
١ - ولما جاءهم كتاب من عند الله مصدقاً لما معهم ٨٩:٢
قرأ ابن أبي عبلة: (مصدقاً) ونصبه على الحال من (كتاب) وإن كان نكرة، وقد أجاز ذلك سيبويه بلا شرط، وهنا تخصصت بالصفة، فقربت من المعرفة.
البحر ٣٠٣:١، ابن خالويه: ٨
٢ - ولما جاءهم رسول من عند الله مصدق لما معهم ١٠١:٢
قرأ ابن أبي عبلة (مصدقا) بالنصب على الحال، وحس مجيئها من النكرة كونها قد وصفت بقوله: (من عند الله). البحر ٣٢٥:١
٣ - ثم جاءكم رسول مصدق لما معكم ٨١:٣
قرأ عبد الله: (رسول مصدقاً) فنصب على الحال، وهو جائز من النكرة، وإن تقدمت النكرة وقد ذكرنا أن سيبويه قاسه. البحر ٥١٣:٢
٤ - إذا وقعت الواقعة. ليس لوقعتها كاذبة. خافضة رافعة ١:٥٦ - ٣
في المحتسب ٣٠٧:٢ «قرأ الحسن واليزيدي والثقفي وأبو حيوة: (خافضة رافعة) بالنصب.
قال أبو الفتح: هذا منصوب على الحال، وقوله: {ليس لوقعتها كاذبة}