٤ - قرئ في السبع (لأقسم بيوم القيامة) بحذف الألف.
وقرئ بذلك في الشواذ في آيات أخرى
ما يجري مجرى القسم
تأذن
وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكَ لَيَبْعَثَنَّ عَلَيْهِمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَنْ يَسُومُهُمْ سُوءَ الْعَذَابِ ١٦٧:٧
في معاني القرآن للزجاج ٤٢٨:٢ «قال بعضهم: تأذن: تألى وقيل: إن تأذن: أعلم».
وفي الكشاف ١٧٣:٢: «تأذن ربك عزم ربك، وهو تنقل من الإيذان؛ وهو الإعلام .. وأجرى مجرى فعل القسم، كعلم الله، وشهد الله؛ ولذلك أجيب بما يجاب به القسم ...». البحر ٤١٤:٤
عاهد
وَلَقَدْ كَانُوا عَاهَدُوا اللَّهَ مِنْ قَبْلُ لا يُوَلُّونَ الأَدْبَارَ ١٥:٣٣
في البيان ٢٦٥:٢: «عاهدوا الله بمنزلة القسم، و (لا يولون الأدبار) جوابه».
هذا القسم جاء على الغيبة عنهم، ولو جاء كما لفظوا به لكان التركيب: لا نولي الأدبار. البحر ٢١٩:٧، العكبري ٩٩:٢، المغني: ٤٥١
تمت
وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ لأَمْلأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ ١١٩:١١
الجملة ضمنت معنى القسم، كقوله {وإذ أخذ الله ميثاق النبيين لما آتيتكم ..