Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Dirosaat li Uslubil Quranil Karim- Detail Buku
Halaman Ke : 632
Jumlah yang dimuat : 6999

الاستفهام في موضع المفعول الثاني على ما هو المقرر فيها إذا كانت بمعنى أخبرني».

استعمال إن

في المقتضب ٢: ٥٦ «و إن إنما مخرجها الظن والتوقع فيما يخبر به المخبر، وليس هذا مثل قوله: {إن ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف} لأن هذا راجع إليهم، وتقول: آتيك إذا احمر البسر، ولو قلت: آتيك إن احمر البسر كان محالا؛ لأنه واقع لا محالة».

وانظر سيبويه ١: ٤٣٣.

وقال الشجري في أماليه ١: ٣٣٣ «وإنما لم يجزموا بإذا في حال السعة؛ كما جزموا بمتى لأنه خالف إن من حيث شرطوا أنه فيما لابد من كونه؛ كقولك: إذا جاء الصيف سافرت، وإذا انصرم الشتاء قفلت، ولا تقول: إن جاء الصيف، ولا إن انصرم الشتاء؛ لأن الصيف لابد من مجيئه، والشتاء لابد من انصرامه، وكذا لا تقول: إن جاء شعبان، كما تقول: إذا جاء شعبان. وتقول: إن جاء زيد لقيته، فلا تقطع بمجيئه، فإن قلت: إذا جاء قطعت بمجيئه».

وقال الرضي ٢: ٢٣٥ «إن ليست للشك، بل لعدم القطع في الأشياء الجائز وقوعها وعدم وقوعها».

وفي البحر ٥: ١٩١ «وإذا كانت شرطية فذكروا أنها تدخل على الممكن وجوده، أو المحقق وجوده المنبهم زمان وقوعه؛ كقوله تعالى:

أفإن مت فهم الخالدون}.

والذي أقوله أن إن الشرطية تقتضي تعليق شيء على شيء، ولا تستلزم تحقق وقوعه، ولا إمكانه، بل قد يكون ذلك في المستحيل عقلا؛ كقوله تعالى: {قل إن كان للرحمن ولد فأنا أو العابدين} .. وفي المستحيل عادة؛ كقوله تعالى: {فإن استطعت أن تبتغي نفقا في الأرض أو سلما في السماء} لكن وقوع إن


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?